The Definitive Guide to الطاقة البديلة

The Definitive Guide to الطاقة البديلة

Blog Article

يتم إنتاج طاقة الكتلة الحيوية من المواد العضوية وهي شائعة الاستخدام في جميع أنحاء العالم، حيث يلتقط الكلوروفيل الموجود في النباتات طاقة الشمس عن طريق عملية تحويل ثاني أكسيد الكربون من الهواء والماء من الأرض إلى كربوهيدرات من خلال عملية تدعى التمثيل الضوئي، وعندما يتم حرق النباتات يتم إطلاق الماء وثاني أكسيد الكربون مرة أخرى في الغلاف الجوي. 

تُبنَى الموارد والتقنيات اللازمة لتوليد الطاقة المتجددة باستخدام الوقود الأحفوري، الأمر الذي يؤدي إلى انبعاث غاز ثنائي أوكسيد الكربون وغاز الميتان؛ لذا فهي غير خالية تماماً من التلوث.

تؤدي الطاقة المتجددة دورًا أكثر فعالية في توفير الوظائف من الفحم أو النفط في الولايات المتحدة الأمريكية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وتقوم وكالة أو هيئة المواصفات بتخصيص رقم هوية فريد لكل جهازٍ ينتجه مصنعو الطاقة البديلة، ويمكن بعد ذلك بيع هذه الأجهزة في السوق المفتوحة.

بينما تولّد الطاقة النظيفة الكهرباء دون أي انبعاثات مصاحبة لتلوث الهواء، بالإضافة إلى أن الطاقة المتجددة لا تتطلب أي مياه لتشغيلها وبالتالي لا تتلوث موارد المياه أو مياه الشرب.[١]

قبل عصر الثورة الصناعية كان اعتماد البشرية على الطاقة محدودا للغاية ومرهونا بالنمط المعيشي البسيط. فمن أجل توفير الحرارة اللازمة، كانوا يستعينون بأشعة الشمس، أو بحرق الخشب والقش، وللتنقل كانوا يستعينون اتبع الرابط بالخيول والجمال أو الرياح في توجيه السفن الشراعية، وإنجاز بعض الأعمال كالحرث، فكانت الحيوانات خير معين.

تركيب نظام الطاقة الشمسية (معدات على السطح أو صفوف في حقل أو بناء مرآب) ويستفيد كل من المالك والشاغل أو المستأجر أو المشارك في اتفاق تركيب واستثمار الطاقة الشمسية.

تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي (غاز، بترول) باعتباره المسبب الرئيسي للتلوث البيئي والتغيرات المناخية.

الطاقة البديلة هي الطاقة التي يتم الحصول عليها من مصادر طبيعية مستدامة أو عمليات طبيعية تتجدد بشكل مستمر، مثل أشعة الشمس والرياح والأنهار الجارية. ومن أهم مصادر الطاقة البديلة:[٣]

ولا تبدو العنفات الهوائية في تصميمها الهندسي حديثة على التصور البشري، ففي القرون الأولى ظهرت الطواحين الهوائية في هولندا قائمة على ذات المفهوم، لكن لم يكن يجري توليد الكهرباء في ذلك الحين، فكانت معنية فقط بقضاء بعض المهام الأخرى التي تتطلب نظاما ميكانيكيا معيّنا مثل نشر الأخشاب، وطحن الحبوب والتوابل، واستخراج الزيت من البذور.

وهذا النمو المتسارع ينمّ عن الاستهلاك الفائض والحاجة الكبيرة، وكذلك إلى فعالية الطاقة الأحفورية في تلبية احتياجات المجتمع البشري في تشغيل المحركات البخارية ومحركات الديزل وأجهزة التدفئة والتبريد، وحتى في عملية الإنارة والإضاءة.

يجب على الدول والمجتمعات العمل على تعزيز استخدام الطاقة المتجددة ودعم الابتكار في هذا المجال من أجل تحقيق الاستدامة والحفاظ على البيئة، فالاستثمار في الطاقة المتجددة هو استثمار في مستقبل أفضل وأكثر استدامة للكوكب بأسره.

عندما يتم حرق الوقود الأحفوري لتوليد الكهرباء، فإنه يتفاعل مع الأكسجين لتكوين أُكسيد النتروجين؛ وهو أحد الغازات الدفيئة الخطيرة. فالغازات الدفيئة تُنتج الضباب الدخاني والأمطار الحمضية، وتتفاعل كيميائياً لإنتاج غاز الأوزون على مستوى سطح الأرض في طبقة التروبوسفير، وهو غاز ضار وملوث للهواء، وقد يسبب العديد من المشكلات الصحية؛ كالسّعال والتهاب مجرى الهواء وضعف وظائف الرئة وتلف أنسجتها.[٢]